أظن أن القصة القصيرة التي تحمل المجموعة اسمها تلائم أجواء مابعد الثورة التي نعيشها الآن حيث آن الأوان لكثير من الماسات المهاجرة أن تعود لتساهم في بناء مستقبل جديد للبلاد.



ما بين المطلق و الألوان الرمادية
http://www.islamstory.com/%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%84%D8%B3
د. محمد عمارة
هناك سؤال يبدو محرجًا يوجهه الغربيون والمتغربون إلى الإسلاميين، وفيه يقولون: سلمنا أن سبب الفتوحات الإسلامية هو إزالة إمبراطوريات الاستعمار والقهر الحضاري -الرومانية والفارسية- التي استعمرت الشرق وقهرته دينيًّا وحضاريًّا، وهو إزالة إمبراطوريات الاستعمار والقهر الحضاري الرومانية والفارسية لكن.. ما سبب فتح المسلمين للأندلس في شبه الجزيرة الأيبيرية ولم تكن جزرًا من الشرق.. ولم يكن فيها رومان مستعمرون؟!
وللإجابة على هذا السؤال الذي يبدو منطقيًّا ومحرجًا.. ولتفسير الأسباب المنطقية والتاريخية التي وقعت وراء الفتح الإسلامي للأندلس.. لا بد من فهم الصراع الديني في صفوف النصرانية في القرون التي سبقت ظهور الإسلام؛ فمنذ القرن الرابع قبل الميلاد احتدم الصراع بين أنصار عقيدة التثليث والصلب وتأليه المسيح وهي مسيحية بولس التي تبنتها الدولة الرومانية ومجامعها الدينية، وبين النصرانية الموحدة التي تزعمها وأصبح عنوانًا عليها الأسقف السكندري آريوس (256- 376م) والتي تقول: إن الله جوهر أزلي أحد، لم يلد ولم يولد، فكل ما سواه مخلوق، حتى الكلمة، هو كغيره من الكائنات مخلوق من لا شيء، وليس من جوهر الله في شيء، فليس إذن "هو الله، ولا من جوهر الله".
ومع الانتشار الواسع الذي حققته الآريوسية في الشرق.. ورغم الاضطهاد الذي لاقته من المثلثة الرومان -الملكانيين ومن المثلثة الشرقيين اليعاقبة بزعامة "إثناسيوس" (295- 373م)- فلقد امتد انتشار النصرانية الموحدة الآريوسية إلى أوربا.
ففي سنة 341م اختار الملك "أوزيت دي نيكوميدي" المبشر القوطي - الإسباني "فولفيلا" ليكون مطرانًا للنصرانية الآريوسية، ثم دخلت هذه النصرانية الآريوسية الموحدة إلى "إلبري" على نهر الدانوب، وكذلك اعتنقتها أغلبية الشعوب الجرمانية.
وفي شبه الجزيرة الأيبيرية -إسبانيا والبرتغال- انتصر الملك "أوريك" سنة 476م وقطع علاقاته بالإمبراطورية البيزنطية، فانتشرت الآريوسية في شبه الجزيرة الأيبيرية، وتدينت بها جماهيرها.
وعندما ارتد الملك "ريكاريد" (586- 601م) سنة 587م عن الآريوسية ثار الآريوسيون ضده وضد المسيحية المثلثة، واستمرت هذه الثورة في إكاتولونيا ونارجونيز على امتداد قرن من الزمان.
وعقب إحدى المجاعات قام المسيحيون المثلثة تنصيب الملك "روديك" ملكًا على شبه الجزيرة الأيبيرية، وعندما غزا "رودريك" الأندلس -الجنوب- اصطدم بالمطران "أوباس" مطران إشبيلية، فثار شعب الأندلس الآريوسي ضد الملك المثلث "رودريك".
وإبان هذه الثورة الأندلسية الآريوسية، طلب السكان الموحدون المساعدة من الآريوسيين المتحدين معهم في العقيدة النصرانية، وطلبوها كذلك من البربر مسلمي الريف المغربي على الضفة الجنوبية من البحر المتوسط، وهنا هبَّ المسلمون بقيادة طارق بن زياد سنة 711م لنجدة النصارى الموحدين بالأندلس، وأثناء معركة "غوادليت" -قرب قادس- انضم مطران إشبيلية "أوباس" إلى الجيش المسلم، وكذلك فعل أسقف توليدون "سانديريد".
وبهزيمة الملك المثلث رودريك ثبَّت المسلمون أركان الحرية الدينية في الأندلس، وتركوا الناس وما يدينون، فعاشت النصرانية الموحدة مع التوحيد الإسلامي في ظلال الحضارة الإسلامية الأندلسية نحوًا من ثمانية قرون.
ثم جاءت نهاية هذه الحضارة على يد الكاثوليكية المثلثة بقيادة "فرديناند وإيزابيلا" عندما أسقطت غرناطة سنة 1429م، فسحق التوحيد -الإسلامي النصراني، واليهودي وكذلك- في تلك البلاد، التي استدعى أهلها المسلمين الموحِّدين لنصرتهم على أهل التثليث!!
علاء الاسواني يكتب: عشاء مفاجئ مع شخصية مهمة - الشروق
دعانى أحد الأصدقاء إلى العشاء فى مطعم شهير يقع فى مركب على نيل الزمالك. جلست مع صديقى إلى المائدة المحجوزة لنا.
سارع الجرسون إلينا مرحبا وسألنا اذا كنا نود أن نشرب شيئا قبل الأكل.. طلب صديقى عصير ليمون بينما طلبت أنا زجاجة بيرة مثلجة بدون كحول، تبادلنا بضع كلمات ثم بانت الدهشة على وجه صديقى. اقترب منى وهمس:
ــ يا نهار أبيض.. عارف من هنا..؟
ــ من..؟
ــ جمال مبارك..
أدرت رأسى ببطء لأراه. لاحظ صديقى انفعالى بهذه المصادفة فقال:
ــ تحب تقعد مطرحى عشان تشوف أحسن..؟
كان العرض مغريا. جلست مكانه فرأيت جمال مبارك جالسا مع زوجته السيدة خديجة، كان يرتدى جاكيت كحلياً «بليزر» وقميصا أبيض بدون رابطة عنق بينما ارتدت زوجته ثوبا أزرق أنيقا، اندهشت لأننى لم أر حراسة حولهما... لم أستطع أن أرى الطبق الذى تأكل منه السيدة خديجة أما الأستاذ جمال فكان يأكل بشهية بيتزا نابوليتانا.
رحت أراقبهما بضع دقائق ثم حدثت المفاجأة. نظر إلىَّ جمال مبارك وابتسم، هززت رأسى محييا فأشار إلىَّ بيده أن أقترب... استأذنت من صديقى وتوجهت إلى مائدة السيد جمال لكننى فوجئت برجل تبدو عليه علامات الشراسة يعترض طريقى بجسده الضخم. لمحت طبنجة كبيرة معلقة تحت سترته، قال له السيد جمال شيئا لم أتبينه فتراجع مفسحا الطريق... ابتسم جمال مبارك وقال:
ـــ فرصة سعيدة.
ــ شىء يشرفنى.
جاء الجرسون فطلبت نصف دجاجة مشوية وبطاطس (بوم فريت) مع زجاجة بيرة أخرى مثلجة بدون كحول. سألت السيد جمال عن صحة الرئيس مبارك فقال بصوت خافت
ــ الحمد لله.
تكلمنا بعد ذلك عن المطعم، أبدينا نحن الثلاثة إعجابنا بمهارة صاحبه اللبنانى. كنت أغالب احساسا داخليا ملحا، غلبنى فى النهاية فقلت فجأة:
ــ يا أستاذ جمال. أشكرك على حفاوتك وكرمك. لدىَّ كلام لابد أن أقوله لك وأخشى أن أفسد هذا اللقاء اللطيف.
ــ تكلم براحتك.
ــــ الحالة فى مصر سيئة للغاية. لقد وصلنا إلى الحضيض.
تطلع إلىَّ بانتباه وقال:
ــ صحيح لدينا مشكلات كبيرة. لكن هذا الثمن الذى يجب أن ندفعه من أجل التنمية.
ــ أين هى هذه التنمية..؟
ــ لقد حققت الحكومة فى السنوات الأخيرة معدلات تنمية غير مسبوقة.
ــ مع احترامى لك.. أين التنمية التى تتحدث عنها اذا كان نصف المصريين يعيشون تحت خط الفقر..؟. ألم تسمع عن الشبان الذين ينتحرون من الفقر والبطالة..؟!
ــ كل هذه المشكلات لدينا دراسات مفصلة عنها فى لجنة السياسات..
ــ يا أستاذ جمال. معظم ما يردده المحيطون بك فى لجنة السياسات غير حقيقى. انهم انتهازيون وهم يدفعون بك إلى التوريث من أجل مصالحهم.
صمت جمال مبارك وبان عليه التفكير وقال:
ــ ماذا تقصد بالتوريث..؟!
ــ أن ترث الحكم من الرئيس مبارك.
ــ أليس من حقى أن أمارس السياسة مثل أى مواطن.. اذا رشحت نفسى للرئاسة ثم فزت فى الانتخابات هل يكون ذلك توريثا.؟!.
ــ أنت تعلم جيدا أن الانتخابات فى مصر صورية ومزورة.. هل ستكون فخورا اذا وصلت إلى رئاسة مصر بالقمع والتزوير..؟!
ــ الانتخابات فى الدنيا كلها لا تخلو من تجاوزات.. كما أعتقد أنك تبالغ فى مسألة القمع هذه...
ـ يا أستاذ جمال.. هل تعيش معنا فى نفس البلد..؟!. هناك فرق بين التجاوزات والتزوير المنظم الذى يحدث فى مصر.. أما القمع فيكفى أن تدخل على الإنترنت لترى قصصا محزنة عن الاعتقال والتعذيب والقمع الذى يتعرض له المصريون.. هل سمعت عن خالد سعيد الذى قتلته الشرطة فى الإسكندرية..
قالت السيدة خديجة:
ــ لقد حزنت جدا من أجل هذا الشاب
قال السيد جمال:
ــ لقد أصدرت تصريحا طالبت فيه بأن تأخذ العدالة مجراها.
ــ ما فائدة هذا التصريح..؟ المطلوب الغاء قانون الطوارئ الذى يتم فى ظله تعذيب آلاف المصريين.
وضع جمال مبارك الشوكة والسكين بجوار الطبق وشرب جرعة من عصير البرتقال الموضوع أمامه.. ثم قال فجأة بصوت مرتفع:
ــ الكلام سهل والفعل صعب.. أنت وظيفتك أن تكتب قصصا ومقالات. أما أنا فأعمل 12 ساعة فى اليوم من سنوات من أجل اصلاح البلد.
ــ أنا أمين لجنة السياسات فى الحزب الوطنى الديمقراطى..
ــ وهل كنت ستحصل على هذا المنصب اذا لم تكن ابنا لرئيس الدولة..؟
تطلع إلىَّ بغضب واضح وأحسست لأول مرة أنه ندم على دعوتى إلى مائدته، ابتسمت السيدة خديجة ونظرت إلى زوجها لتخفف من توتره لكنه قال بصوت مرتفع:
ــ من حقك طبعا أن ترى أننا لم ننجز شيئا فى لجنة السياسات.. لكن الحمدلله أن ما فعلناه يقدره الكثيرون.. داخل مصر وخارجها.
ــــ أين هذا التقدير الذى تتحدث عنه.؟!.
ان رؤساء تحرير صحف الحكومة يمدحونك لأنك ولى نعمتهم. الفقراء الذين يحتشدون لاستقبالك فى جولاتك يتم جمعهم بواسطة الحزب الوطنى وأجهزة الأمن. أما الصحافة العالمية فهناك انتقادات جادة لفكرة التوريث.. هل قرأت ما كتبه جوزيف مايتون فى جريدة الجارديان العام الماضى..؟
ـــ قرأته.
قالت السيدة خديجة:
ـــ ماذا كتب..؟!
التفت جمال مبارك اليها وقال:
ــ لقد كتب جوزيف مايتون إننى لا أصلح اطلاقاً كرئيس وإننى أمثل كل ما هو خطأ فى مصر.. حسناً.. هذا رأيه.. هناك صحف عالمية كثيرة تكتب عنى أشياء منصفة..
ــ للأسف فإن أكثر الصحف احتفاء بك هى الصحف الاسرائيلية.. ألم تفكر فى سبب ذلك.؟!. ان المديح المطول الذى كتبته عنك جريدة معاريف الاسرائيلية هذا الأسبوع يستحق التأمل
ــ ماذا تقصد..؟
ــ هل تعتقد أن إسرائيل تريد الخير لمصر..؟!
بادرت السيدة خديجة قائلة:
ــ لا طبعا.
فكر جمال مبارك قليلا وقال:
ــ لو افترضنا أن نية إسرائيل دائما سيئة.. ماذا تريد أن تقول..؟!.. هذا الإلحاح الاسرئيلى من أجل توريثك للحكم انما يعكس فزع الإسرائيليين من تطبيق الديمقراطية فى مصر..
انهم يدركون جيدا أن مصر تملك امكانات دولة كبرى ولو حققت الديمقراطية فسوف تنهض وينهض معها العالم العربى.. ولذلك فهم يدافعون عن التوريث حتى تظل مصر فى أسوأ أحوالها..
تنهد جمال مبارك وقال وهو يستعد للنهوض:
ــ عموما فرصة سعيدة.
ــ قبل أن تنصرف لدى سؤال أخير.
ــ بسرعة من فضلك.
هل تحب مصر يا أستاذ جمال..؟!
ــ طبعا
- ان حب مصر يحتم عليك أن تغلب مصلحتها على مصلحتك..ـ أريدك أن تعدنى الآن بأن تتخلى نهائيا عن فكرة التوريث وتعمل مع المصريين من أجل الاصلاح الديمقراطى...
نظر إلىَّ جمال مبارك وراحت شفتاه تتحركان لكن صوته انقطع فجأة وسمعت طنينا مستمرا ثم أضاء المكان بضوء مبهر، فتحت عينى بصعوبة فوجدت أمامى زوجتى وهى تحمل برطمان عسل النحل كعادتها عندما توقظنى فى الصباح.. ابتسمت وقالت:
ـــ صباح الخير.
ــ صباح النور.
ــ مين الأستاذ جمال ده اللى كنت بتكلمه وأنت نائم
ــ جمال مبارك. أصلى اتفقت معاه على تأييد الديمقراطية.
ضحكت زوجتى وقالت:
ــ جمال مبارك يؤيد الديمقراطية مرة واحدة..؟.. طيب.. اصحى وافتح بقك.
فتحت فمى وتناولت ملعقة كبيرة من عسل النحل.
بينما يسير العالم إلى الإمام نحو مزيد من الحريات والإنفتاح حتى في دول أستقلت الاسبوع الماضي مثل مكرونيزيا , يصر حكام العرب ان يضربوا الامثال في قتل الإبداع وتحريم التفكير وتجريم حرية التعبير, وكأن العرب مخلوقات غريبة ليس لها الحق في أن تفكر أو تتكلم , آخر هذه الفصول المثيرة للإشمئزاز قضية سجن عروس سوريا والعرب طل الملوحي .
لمن لا يعلم فهذه الفتاة الحمصية ذات الأسم الجميل كان لها مدونة على الانترنت وقام رجال المخابرات الأشاوس بإعتقالها وزجها بالسجن منذ ثمانية أشهر ومنع أهلها من زيارتها وحتى معرفة أي شيئ من أخبارها , إلى هنا والقصة عادية فجريمة التفكير يعاقب عليها القانون في كل بلاد العرب , الفرق هنا أن طل كانت إبنة 18 عاما وتستعد لأمتحانات الثانوية عند إعتقالها , فدولة البعث التي أشبعت الدنيا زعيقا عن الصمود والتصدي والعدو الصهيوني تخاف من مراهقة في الثامنة عشرة قادتها الأقدار لأن لا تكون مطربة ولا راقصة لهلوبة كي تتباها وترعاها دولة البعث وأنما كائن بشري له روح وأحاسيس عبرت عنها بكتابات مسالمة و لطيفة تماما كما يفعل الملايين من الشباب في دول العالم غير العربية فكان مصيرها السجن وبلا محاكمة فهي لا تستحقها بعكس اللصوص والقتلة ومهربي المخدرات الذين لن يسجنوا من دون تهمة ولا قاضي .
أي نظام هذا لا يملك ذرة من حياء ولا نخوة يرتعد من كتابات فتاة صغيرة , والأغرب أن كل مدونتها ليس فيها تهجم على الدكتور بشار الذي درس في بريطانيا وسار في الهايد بارك وعرف معنى حرية التعبير ثم عاد إلى سوريا كي يطبق نظاما أنقرض مع الدينصورات ,ولو كان هنالك سبب آخر لإعتقالها فلماذا لا تعلمنا سلطة البعث ما هو وتجري لها محاكمة بدل إخفائها , لماذا نحن العرب من دون غيرنا إبتلانا الله بأنظمة لا تحترم البني آدم ولا تقيم له وزنا و هذا الدكتور الذي له صفحة على الفيس بوك يمنع الموقع في سوريا كلها في تناقض تتميز به أنظمتنا العجيبة عن دون كل الكون , فالتصفح في الانترنت حرام والكتابة حرام والرسم حرام إلا إذا كان لوحة عملاقة تحمل صورة الدكتور وابيه وتتكلم عن الوحدة والحرية والإشتراكية , طبعا الحرية المقصودة هي حق الشعب في تغيير الدستور خلال ربع ساعة كي يتولى الأبن الحكم وهو دون السن الدستوري بعد موت الآب .
لقمان الحكيم - عرب تايمز
وإن كان هذا التعليق في حد ذاته رد فعل .. لكنه مجرد تساؤلات و محاولة للفهم بغض النظر عن الدوافع و المآلات .. أو رمزية الحدث و الدلالات .. ما أظنه أن تصويتا كهذا لم يكن حول قرار مصيري يعني شعوب البلد و يمس حياتهم اليومية ليسترعي انتباههم و اهتمامهم الشديد..، ولكنها ثقافة الحشد و الدعاية و الإعلام الموجه بأجندة ما تحرك الجماهير كما تريد طالما لم يروا أو يسمعوا رأيا آخر أو دعاية توضح الصورة و تزيل اللبس وتجابه التضليل منطقي أن يتأثر الجماهير بسيل الدعاية الملح المنفق عليه بسخاء، مقابل بضعة مئات أو آلاف قليلة من البوسترات التي صممها ووزعها مواطن تطوعيا بمجهوده الفردي ليقول شيئا فهنا يأتي السؤال، هل بعد أكثر من نصف قرن من استقرار جاليات إسلامية في الغرب بالإضافة إلى الأجيال الجديدة، ومع وجود مؤسسات إسلامية منظمة و مستقرة، لم يستطيع البعض منهم لعب أي دور مطلقا كما قام هذا المواطن المسيحي؟ ألا يوجد من جميع هؤلاء من لديه مهارات تنظيمية لخوض حملة مضادة - فضلا عن تشكيل صوت إعلامي مسموع مستمر و ليس مجرد رد فعل ؟ حملة جمع تبرعات في صلاوات الجمع لم تكن كفيلة مثلا بتوفير دعم مالي معقول لمواجهة تلك الدعاية؟ ليس عندي تصور كامل عن حال عرب و مسلمي المهجر و لا أتوقع بالطبع أن يكون لديهم نفس قدرات اليهود التنظيمية ولكن ما شهدته من قبل التصويت من حملات تهديد و مقاطعة و خلافه كانت تعني مجرد الاستسلام للقرار المنتظر دون محاولة صياغته في المقام الأول لنظل كالعادة في حلقة لا نبرحها من ردود الفعل
Originally submitted at O'Reilly
Building a social web application that attracts and retains regular visitors, and gets them to interact, isn't easy to do. This book walks you through the tough questions you'll face if you're to create a truly effective community site -- one that makes visitors feel like they've fo...
Not reliable
Pros: Helpful examples
Cons: Too many errors
Best Uses: Intermediate
Describe Yourself: Developer
overall good , but I lost the trust when I found inaccurate info here and there.., e.g. p.373 "Orkut, the social network Google bought a few years ago, took off in Brazil" which is definitely wrong as Orkut is "born at Google" by the "Turkish Engineer Orkut"
(legalese)