Thursday, November 16, 2006

ويكيبيديا

Congrats on the new record Arabic Wikipedia achieved : 20 000 articles..
it is now at the 34 th place; check the List_of_Wikipedias :
http://meta.wikimedia.org/wiki/List_of_Wikipedias

But, on the other hand if you re-order the list by the number of users
you'll find it in the 14 th palce !!

Why this considerable number of Arabic users doesn't reflect
proportionally with the number of articles they write ?

Wednesday, November 08, 2006

يا إله العالمين - نصر الدين طوبار

يا إله العالمين حنيني دائم والقلب شاك عليل
سال دمعي يا إلهي ولولا غربتي ما كان دمعي يسيل
غربتي نجوى ونيران شوق وأسى باك وليل طويل
ولك الأمر ومالي رجاء غير ان تسعى إليك السبيل
وإذا ضاقت فنجوى دعائي حسبي الله ونعم الوكيل

Tuesday, November 07, 2006

أهل السنة ... نبض الماضي وجمود الحاضر

أهل السنة ... نبض الماضي وجمود الحاضر
ربيع الحافظ : بتاريخ 6 - 11 - 2006
على إثر الأزمة السياسية المبكرة(*) التي واجهتها دولة الحضارة العربية الإسلامية، التي أخبر عن ملامحها الرسول (ص)، وامتزج فيها الصدق بالشطط الفكري، برز مسمى أهل السنة والجماعة كعنوان لمفاهيم عقدية ورؤى سياسية شخصت الأزمة وانطبقت على ملامحها.
العنوان الذي أطلقه الصحابي الجليل عبد الله بن عباس (رض) من وسط ميدان الأزمة وغمرتها لحل أزمة سياسية، جاءت ولادته سياسية من اللحظة الأولى. العنوان تنامى بشكل متسارع، من لافتة ميدانية إلى اسم لمدرسة واضحة المعالم، ثم إلى تعريف للطيف السياسي الأوسط والأكبر في الأمة، الذي أنقذ الدولة من أزمة سياسية حادة، وأقال عثرة كبرى عن طريق انطلاقتها.
رفعت الدولة الخارجة من الأزمة راية الطيف فوق مؤسساتها، لتتحول الراية إلى شعار للوسطية السياسية والفقهية والعقدية التي اختطتها الدولة لنفسها، ومكنتها من لعب دور "الكبير" الذي يتسع ويجتمع عليه الجميع. وسطية الدولة امتدت إلى علاقاتها الأممية، وكان أمراً طبيعياً أن تتحول دولة الحضارة العربية الإسلامية إلى ملاذ للأقليات المضطهدة لدى الأمم الأخرى، فكان تجسيداً لحقوق الإنسان قبل أن تولد وتدور مفرداتها على ألسنة المعاصرين.
المدرسة وأصحابها الذين تصدوا للأزمة، تحولوا إلى خلية نحل، يشيّدون صرح دولتهم، يستحدثون الفنون، ويقيمون المؤسسات، ويقتبسون التجارب، ويؤطرون المفاهيم قطعاً للطريق أمام أزمات المستقبل.
كان هناك إبداع وابتكار وتطوير عند كل أزمة جديدة، وكان افتضاح مؤامرة تزوير مصدر التشريع ممثلة بالحديث الشريف، بداية عهد المؤسسات في الدولة، فأعلنت حالة الطوارئ، وأقيمت نقاط التفتيش الثقافية، ودققت الهويات الشخصية ( ما كنا نسأل عن الإسناد، فلما ظهرت الفتنة قلنا سموا لنا رجالكم: التابعي الجليل ابن سيرين )، وجرى مسح المجتمع، وشهد العالم ولادة أول قاعدة معلومات للأحوال الشخصية، والتحقيق في أمر كل زاعم لنقل الحديث. عرفت القاعدة باسم "الجرح والتعديل".
ثم شهد العالم ولادة علم آخر هو "طبقات الرجال"، عُدّ من روائع العلوم، وهو يدون سير أعلام الرجال كاملة من المهد إلى اللحد، مروراً بالحالة العلمية والاجتماعية والمعيشية، وهو فن انفرد به أهل السنة بين المذاهب، وانفردت به حضارتهم العربية الإسلامية بين الحضارات.
وبعد أن اتسعت رقعة الدولة وترامت أطرافها، وشقت إدارة شؤونها بالطرق التقليدية، اقتبست نظام الدواوين من المدنيات المجاورة، الروم والفرس.
تسارعت التطورات، ومع تمدد الفارق الزمني بين الدولة وحقبة "عمل أهل المدينة" التي كانت مصدراً للفقه الميداني على الشاكلة النبوية، أنشئت مؤسسة "أصول الفقه" التي وضعت قواعد الأحكام الفقهية، ونقلت الأجواء الفقهية "المدنية" إلى القرون اللاحقة بالصوت والصورة.
استمر الرواد في بناء مقومات دولتهم، فوضع علم البلاغة ليصون اللغة العربية التي هي مادة الإسلام، وكثرت رحلات طلب العلم والاستكشاف عبر القارات.
لعل أدق وصف لتلك الصروح، هو أنها المقاطع المتصلة التي كونت السياج الأمني الدائري الخارجي لأنظمة الدولة الواقي لها، وقشرتها الخارجية الصلبة لباطنها الرخو.
بكلمات قليلة: مناخ مفعم بالحياة، ورؤية ثاقبة.
انطلق ذلك الزخم في الحقبة الراشدة من دولة الحضارة العربية الإسلامية، وامتد طوال الحقبة الأموية، وحيزاً من الحقبة العباسية، ووصل ذروته في أواسط القرن الثالث الهجري.
يمكن القول: لقد شهدت تلك الحقبة تماهي مدرسة أهل السنة مع النظام السياسي للدولة، الذي أوجدته هي وأوجدها. أجواء التماهي هذه شكلت نقلة نفسية عريضة من بيئة الانطلاق المكية وظروف الأقلية والحرص والحذر والتأهب، إلى حقبة التمكن والاستقرار السياسي والاسترخاء، التي دانت لهم فيها شعوب الأرض، ونطقت بلسانهم، وتتلمذت في معاهدهم، وهو ما يمكن إدراجه تحت مقومات شخصية الأغلبية والتمكن، التي التصقت بالشخصية السنية وباتت حقيقة تاريخية ثابتة.
مناخ الحقبة الجديدة مثل جواً طبيعياً لتآكل تدريجي لمقومات الشخصية المبكرة، ومع دخول دولة الحضارة العربية الإسلامية قرنها الرابع، كان الفتور قد نال من روح التنافس، والاسترخاء من التأهب.
لم تعد الأجواء خلية نحل، ودخل أهل السنة بشكل فعلي "آيديولوجية التواكل"، الفردي والجماعي، على الدولة ومؤسساتها، وهو طور لا يختلف فيه أهل السنة عن غيرهم من الأغلبيات، ما دام نسيجهم الفكري هو مادة الدولة بشكل عام، لستصبح هذه السمة ملازمة للشخصية السنية، ويظهر أثرها السلبي على الأداء السياسي فيما بعد، وتحديداً بعد أن أبدلت الدولة نسيجها.
السمة الأخرى، هي في التكوين الفكري للأغلبية، فنجد مفهوم أهل السنة لرسالة الإسلام منصباً على أصل الرسالة، الذي هو العلاقة بين الإنسان وخالقه، التي من أجلها خلق، ثم على نظام الحياة الذي أتت به الرسالة، واللذان يقتضيان وجود نظام سياسي يصون منظومة الرسالة ويوسع رقعتها ويذود عنها.
أي أن النظام السياسي خادم للمنظومة، وسيلة لا غاية، وما فعله أهل السنة المؤسسون في صدر دولتهم كان ممارسة سياسية لتصويب مسار عقدي وفقهي منحرف، والعودة بالمجتمع إلى الطيف الأوسط.
على هذا الأساس حددت الأولويات الفكرية في هذه المدرسة، وكان انشغال المؤسسة العلمية هو في أصل الرسالة، وهي الحالة الطبيعية التي عليها الحضارات في حقب الاستقرار، التي تتفوق فيها المؤسسات العلمية حجماً وإنفاقاً على ما سواها، وتستقطب الطاقات والعقول، وتضمر فيها المؤسسات الأمنية. لكن هذه النسب تبقى عرضة للتغيير، وقد تنقلب في أوقات الخطر.
هذا المفهوم يوجد مقلوباً أساساً عند الأقليات، وفي هذه الأمة نراه مجسداً عند الأقليات الباطنية (الشيعة)، حيث تقويض النظام السياسي للدولة هو الأصل، والمذهب هو احتجاج سياسي، ألحق به على عجالة نظام عقدي وآخر فقهي يسبغان عليه الصبغة الدينية، وينقلانه إلى الحياة اليومية للإنسان البسيط، حيث تتداخل السياسة بطقوس الاستغاثة والأدعية التي يمارسها الإنسان الشيعي البسيط، وتبقى روح الثأر والاستنفار النفسي قائمة تجاه محيط الأغلبية، فهما ( أي العقيدة والفقه ) وسيلتان لغاية.
العجالة في تأسيس المذهب تظهر بجلاء في التناقضات الكثيرة التي يحملها النظامان الفقهي والعقدي، ويصبح من الطبيعي أن تتصدر الغاية (الاحتجاج السياسي) اهتمامات المذهب الأخرى.
هذا الفارق في الأداء والاستنفار الفكري والسياسي بين الأغلبية والأقليات، كانت قد سدت مسده دولة الحضارة العربية الإسلامية بالنسبة لأهل السنة. لكن تلك الدولة زالت، وبزوالها ارتدت المهام السياسية التي كانت تحملها ـ بتخصصاتها وتعقيداتها ـ دفعة واحدة على المؤسسة الدينية المثقلة أصلاً بالأزمات، مسببة اختلالاً في معادلة الحكم في الدولة، واختلالاً خطيراً في الأداء السياسي.

Tuesday, October 03, 2006

waitForCondition vs. waitForEval in Selenium

waitForCondition vs. waitForEval in Selenium

While testing a web application with Selenium, I found lots of recommnedations to use waitForCondition to test Ajax functionalities, lots of tutorails, discussions about it in Selenium forum... with no mention to a more powerful and elegant command: waitForEval. Here are my concerns about waitForCondition which give the preference to using waitForEval:

  • You have to carefully check for any javascript syntax errors as waitForCondition hangs for any error without any log messages. (waitForEval fires error log messages for syntax problems in your javascript expressions.)
  • Upon condition failure, waitForCondition doesn’t give you diagnostic information in the log about the reason of failure in contrast to waitForEval.
  • If the element you check doesn’t get generated yet by javascript, waitForCondition will fail immediately without completing the timeout period. Hence, you need to waitForTextPresent or waitForElementPresent before waitForCondition. A third drawback that lowers it score opposed to waitForEval.

The only advantage of waitForCondition over waitForEval is that you can write in its target as much javascript statements as you can in opposition to wiatFor eval in which you write one expression to evaluate in the target column and the expected result in the value column; and this itself can be seen as advantage of waitForEval in elegance of writing the command.

Tuesday, August 01, 2006

كتب جمال سلطان

*جمال سلطان ـ حفظه الله تعالى ـ ومن كتبه:
*

http://www.hasaad.net/web/index.php?option=content&task=view&id=48&Itemid=27
**

*1) **أدب الردة*

*2) **أزمة الحوار الديني*

*3) **تجديد الصحوة الإسلامية*

*4) **تجديد الفكر الإسلامي*

*5) **ثقافة الضرار*

*6) **جذور الانحراف في
الفكر الإسلامي الحديث*

*7) **جهادنا الثقافي ـ موقف
وإشارات*

*8) **دفاع عن ثقافتنا*

*9) **الغارة على التراث
الإسلامي*

*10) **غزوة من الداخل*

*11) **فقه الحركة ـ الأصول المقدمات*

*12) **فقه الخلاف ـ مدخل إلى
وحدة العمل الإسلامي*

*13) **كلمتي للمثقفين*

*14) **مقدمات في سبيل مشروعنا
الحضاري*

*15) **أزمة المثقفين في ديار
الإسلام*

*16) **الصحوة الإسلامية وآثارها
في الفكر والمجتمع*

*17) **الإسلام ومأزق الفكر القومي *

*" مع إدراك أن قوة الأسلوب في عرض فكرة ما يفوق القوة النقدية المطلوبة في
كتب جمال سلطان ـ حفظه الله ـ مع ما فيها من سلامة الفكر وأصالته. " فهذا
الذي ذكر لا يُعد مأخذ ينقص من فكر الرجل ـ حفظه الله "*

Referrer History firefox extension

Hi, I'm happy to see some people found this extension useful. But I
won't maintain it any longer, because it was mostly a proof-of-concept
to show such feature would be useful. By the way, as a javascript
extension it is way too slow to lookup any revelant history. It has to
be developped inside the core of firefox. As I'm aware of great changes
to come in the history&bookmark management inside firefox, I'm sure such
a feature will be available in some future version. Meanwhile, as I
said, this is not a realistic project as a "simple" extension. So thank
you for your comments, and I hope I'll soon find another opportunity to
be useful to the firefox community ;)
Vincent Alsteen <https://addons.mozilla.org/firefox/9060/author/>

Sunday, June 18, 2006

Linkers and Loaders

Designing an object format

Static vs. Dynamic Memory Allocation & Stack vs. Heap

http://www.cs.jcu.edu.au/Subjects/cp2003/1997/foils/heapAndStack/heapAndStack.html

> example
>
>int x; /* static storage */
>
>void main() {
> int y; /* dynamic stack storage */
> char *str; /* dynamic stack storage */
>
> str = malloc(100); /* allocates 100 bytes of dynamic heap storage */
>
> y = foo(23);
> free(str); /* deallocates 100 bytes of dynamic heap storage */
>} /* y and str deallocated as stack frame is popped */
>
>int foo(int z) { /* z is dynamic stack storage */
> char ch[100]; /* ch is dynamic stack storage */
>
> if (z == 23) foo(7);
>
> return 3; /* z and ch are deallocated as stack frame is popped,
> 3 put on top of stack */
>}
>

Object file - Wikipedia, the free encyclopedia: "object file formats"

Static vs. Dynamic Memory Allocation & Stack vs. Heap

example
int x;                 /* static storage */  void main() {    int y;              /* dynamic stack storage */    char *str;          /* dynamic stack storage */       str = malloc(100);  /* allocates 100 bytes of dynamic heap storage */     y = foo(23);    free(str);          /* deallocates 100 bytes of dynamic heap storage */ }                      /* y and str deallocated as stack frame is popped */  int foo(int z) {       /* z is dynamic stack storage */    char ch[100];     /* ch is dynamic stack storage */     if (z == 23) foo(7);        return 3;           /* z and ch are deallocated as stack frame is popped,                           3 put on top of stack  */ }

Tuesday, June 06, 2006

That's why Dr. Ali Fahmy was arguing agains Java ...
ThStroustrup: FAQ: "Java isn't platform independent; it is a platform. Like Windows, it is a proprietary commercial platform. That is, you can write programs for Windows/Intel or Java/JVM, and in each case you are writing code for a platform owned by a single corporation and tweaked for the commercial benefit of that corporation. It has been pointed out that you can write programs in any language for the JVM and associated operating systems facilities. However, the JVM, etc., are heavily biased in favor of Java. It is nowhere near being a general reasonably language-neutral VM/OS."

Wednesday, May 24, 2006

Bloglines: "Create a personal Bloglines page loaded with the freshest news about the things you love."