هو لازم عشان الواحد ينهل من معين الأدب و يستمتع بجماله، انه يدفع ضريبة من الاشمئزاز و الحياء و النفور دايما والقرف أحيانا؟ كان هذا السؤال يشغل هاجسي منذ أولى قراءاتي ليوسف السباعي منذ أكثر من عشر سنوات، لكن بدا بعد ذلك أن هذا الأمر هو القاعدة انتهاءاً بصنع الله إبراهيم و علاء الأسواني.
زمان كانوا بيضحكوا علينا بقولهم ان هناك شعر عفيف و آخر صريح، لكن الواقع بداية من المعلقات إلى الأغاني و ألف ليلة وليلة إلى عصرنا الحالي الغالبية العظمى هو أدب صريح ربما ليس عربياً فقط و لكن على مستوى الإنتاج الإنساني بصفة عامة؟
هل من تفسير؟ وهل هي ضرورة للأدب لكي يصير أدباً؟
أدب قليل الأدب
ReplyDeleteأنا لااتفق مع من يقولون بحرية الكتابة واستخدام الفاظ خارجة كوسيلة للتعبير عن افكارهم بحجة انها قوية او تعبر اكثر عن الحالة المزاجية وباقي الحجج اياها
ReplyDeleteسمي الادب أدباً من التأدب
واللغة ثرية بمفرداتها ومن يمتلك أدواتها يمكنه التعبير عما شاء من افكار دون خدش حياء من يقرأ له
تحياتي