Friday, September 25, 2009

ماهينوز عسل كابسول الشافي

مدينة الذقون الكبيرة - أسامة غريب مجموعة قصصية رائعة المضمون و لكن لم يعجبني البناء في الغالب و الفكرة المباشرة أحيانا - ربما يعجبني أكثر أسلوبه المقالي كما في "مصر ليست أمي .. دي مرات أبويا" و بدرجة أقل الروائي السردي في "همام و إيزابيلا.. قصة غرام و انتقام، بغباوة" .. لكن المجموعة جديرة بالقراءة على أية حال - أفيونة صاحب المزاج العلي - تليفزيون أمزجة - جمهورية السكر المبين - آراؤنا معطمها باطلة، ولكن ليس هناك وقت لمراجعتها، وإن كان هناك وقت، فليس هناك جهد لمخالفة العامة - الإسلام شو حلو كتير - فقرة إعلانية - وضع النظارتين لا يعني معرفة القراءة - إلى إبراهيم الفقي - أصلح أدمغة - من يسرق قطعة مال يحاكم، ومن يسرق دولة يتوج --مثل صيني - أنا لا أؤيد .. أنا لا أبايع --عثمان جبير - يجعلنا الموت نتساوى في القبر و ليس في الأبدية --مثل برتغالي -لا تأمن - مثله الأعلى بعد الرسول عليه الصلاة والسلام، الشيخ محمد الغزالي -صفحة السيرة الذاتية 

اكتشفت بعد ذلك أنه كاتب آخر بنفس الاسم

 

الهواء يموت مخنوقا

 الفردوس اليباب - ليلى الجهني مازلت مقتنعا ان المثقفين لا يخاطبون إلا أنفسهم و يعيشون في قضايا تخصهم في أبراج العاج و يتحدثون بمفردات تخصهم وحدهم متشابهة متكررة لا يت1وقها غيرهم


يا بني الطريق البطال هو اللي ممكن يأكلك عيش في البلد دي - مهرب بضايع، السلوم-مساعد

 تاكسي .. حواديت المشاوير - خالد الخميسي كتاب عادي لا أجد ما يبرر كل هذه الضجة و الاهتمام المثار حوله و معظم أقاصيص السائقين ليست بالجديدة في حد ذاتها ربما المثير فقط هو تدوينها و تجميعها معا


أيا نجمة سقطت يوما بين كفيا

 بنات الرياض - رجاء الصانع في البداية كان الاستهجان و الاستنكار، ثم تحول إلى الدهشة وعلامات التعجب إلى أن انتهى بالتفهم هل نحتاج للمزيد من الأعمال بهذه الدرجة من الجرأة لمراجعة أنفسنا و كشف الزيف و الفصام و التناقض الذي نعيشه حيث أن الصراحة و الاعتراف بالواقع هو أولى خطوات الإصلاح و التغيير؟